هاي اصدقائي صديقاتي*حبيت اكتب لكم قصة صديق كان قد اضافني عندماكتبت رد وتعليق عن قصة محارم المهم حكينا مع بعض اناوهو واتكلمناوطلبت منه ان اكتب قصته من غير مااكتب الاسم ولاالبلدلانكم تعرفون الخصوصيه والحفاظ على اسرار الناس الصقه تقول*****
كنت معجب اشد الاعجاب ب اختي الصغيره17سنه حيث كانت نظراتي لهالاتنزل من عيني وجمالها الساحرالخلاب يثيرني ولكن من غيران تظهرعلى وجهي اية علامات فحبي لهالايوصف وانكم ايهاالاصدقاءالمجربين عشق وحب المحام كيف يكون من النوع الاعنف* ولد ينيك امه في كسها المشعر و نيك عروسة في ليلة ففي يوم من الايام وصلتنى دعوة زفاف من احدالاصدقاءوكان لابد ان ااخذمعي كبل وبماانني لم اتزوج بعدولااخطب فماكان مني الاان اخذ اختي الجميله معي وفعلاتحضرت هي ولبست احلاملابس واحلاالعطور واجمل المكياج وعندماخرجت من غرفتهاهام بي اعجابي بهاحيث ظهرت وكانهامن ملكات جمال العالم فقررت ان اخذها الى صالون للسيدات وفعلااخذتهاوجددت مكياجها وكان جمالها احلامن جمال العروس نفسها وعندماركبت السياره جنبي حسيت انني في عالم ثاني وقلت لهافي الطريق بانه لانتاخرفي مراسيم العرس واني ساخذهاالى سهره ثانيه وقدقررتفي تلك الليله ان اوصصهافكرتي واعجابي بل وحبي الغيرطبيعي لهاوبدات امدح بجمالها الخارق الفاتن ووصلهاقاعةالعرس وجلسنا جنبا الى جنت وقلت لهاان كل الانظارمتجه اليكي كونك ملكةجمال العرس وليس العروس المهم باركناللعرسان بزواجهم وخرجناكما يخرج بنات متناكة تتفشخ نياكه في طيزها قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك المخطوبين اوالازواج من العرس وجليت جنبي وكنت انظرالى جمالها والى صدرهاوالى تسريحتهاالجميله واشم العطرالفرنسي الراقي التي كانت تتعطربه ووصلنامكان هادى حيث الموسيقى الهادئه واتصلنا بالاهل واخبرناهم بانناسنتاخروداربينناحديث عن الحب والاعجاب وانه لولم اكن اخوكي كنت تقدمت لكي وطلبتك من اهلك(وكان هذا بحجة الهزارطبعا)وحسيت انهابدات تتجاوب معي من خلال ابتساماتهاونظراتها ففكرت ان لا استعجل ب الامر وان اتاكدمن مشاعرهاتجاهي*فخرجنامن مكان السهره الجميله وتمشيناوتسامرنا بالحديث فمن خلال الكلام والنظرات فهمت بانهاتستجيب لكل كلام اوجهه لهافبدات انزل معهابالكلام وابدي اعجابي بهابالكلام طبعاوليس بالنظرات فقط*المهم لااطيل الحديث عليكم لكي لاتفقدالقصه طعمهاوحلاوتهافبعداسبوع بدات افاتحها ب حبي واعجابي لهاوانه هناك الكثيريعملو علاقات مع محارمهم والذي جعلني استعجل هوانها لم تظهر على وجها اية علامه من الاستغراب اوالاشمئزازاوالزعل او الخجل فعندمالاحظت ذلك صارحتهابكل شي وانني منذكانت 13سنه بدات في داخلي الرغبه بهاوانني الانسان الوحيدالذي سيحفظ لهاسرهاوان حبناسيبقى سرا ومن المستحيل افكران افشي هذا السر لاي كائن مهماكلفني الامرفبدات بينامسكالايدي والنظرات والابتسامات والسهر داخل البيت على جهازالتلفازومتابعةالافلام وهي طبعا متردده ساعه ومتجاوبه ساعه فبدات الاحظ عليهاانهاتغيرت من حيث اللبس داخل البيبت ومن حيث الاهتمام بنفسها فبدات اتشجع اكثروان اسسمعهابعض العبارات الجميله وتطورت علاقتنا اكثر ف اكثرفبدات لاتستطيع المكوث في البيت وانالست موجود وعندما اتاخر تبدا ب الاطمئنان علي والاتصال سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا والمسجات الجميله وكلهاعبارات حبيبي وحياتي لاتتاخر وكلام غل لااستطيع ان اوصفه لكم وزاد اهتمامنا ببعض اكثرعندها قررت ان اكسر ذلكالحاجز بيني وبينهافعندعودتي الى البيت قررت ان اقبلهاقبلة الحب والعشق(العشق الممنوع طبعا)حيث انني تشجعت وتجرات اكثر ف اكثرفوصلت البيت وكانت هي من فتحتلي الباب وعنددخولي لم يكون الاهل يحسو بوصولي ف حضنتهاوقبلتها من الخد ومن ثم من الفم اي البق ولم تتحك هي ولم ترفض بل تجاوبت معي تجاوبا طبيعياعندها تجرات اكثروقررت ادخل معهاعالم الجنس وبدات فعلا فبعدان بدات اتجرا اكثرمعهاجت ليله كنا انا وهي سهرانين مع بعض داخل البيت وكان الوقت متاخرتقريبا اساعه3 بعدنص الليل بدات اداعبهاوابوس وامصمص شفايفها واحناقاعدين جنب بعض وكان الاهل نايمين فقلتلهاندخل غرفتي نكمل السهره زي العاده وبعدمحاولات مني وافقت فعلاورحناغرفتي واستمريت بمداعبتي لهاوكانت تارة متجاوبه معي وتارة سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك نيج نهود قحبة فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها خجلانه مني فبعدان استطعت ان اجعلهاتنسى نفسهامديت ايدي ع صدرها اي بزازهاوطلعتهم وبديت امص فيهم مممم مممم مااججمل صدرك ياحبيبتي فقررت ان استعجل ولالااتاخر فقمت بمديدي الى الكيلوت وانزلته وكانت متردده وخجلانه مني ولكني تجرات اكثرووقفت وقالت ضروري اروح انام فقمت ب اخرااج زوبي ووضعته بين ارداف كسهاوبدات افرش لها تفريش وبسرعه من ناحية كنت خائف احديدخل علينامن الاهل ومن ناحية انني يجب علي ان اكسرحاجز طالمامنعني للوصول اليهاوبدات تتاوه وتقول اه اه اي اهي اااوانزلت شهوتي من غيرماادخله طبعاوبعدهاخرجت من غرفتي وفي الصباح جلست وكان شي لم يكن وبعدهاخرجناانا وهي خارج البيت في سيارتي وبدائنانتكلم عن الي حصل وقلت لها ان الامر طبيعياولسناالوحيدين في هذا العالم وانه ستكون علاقتناسريه ولم يعرف بها احدواستمرينا مع بعض على هذا الحال سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني سطحي بس يعني تفريش من فوق الكس الى ان جاء يوم ان سافر ابي وامي الى بيت خالي وفضلنامع بعض لوحدنما في البيت وقررت انيكهامن ورا وكنت حضرت لوازم نيك الطيزمن فازلين ومن مرهم ومن مخدر الالام كنت قداخبرتها انه البنت الغيرمتزوجه ممكن ان تمارس من الخلف وبعدالحلح مني وافقت بشرط اني لااخليهاتحس ب الم ووجع فقبلت بشرطهاودخلناغرفتهاهذه المره فقمت بتوسيع فتحةطيزهاوبدات اتعامل معها مثل اي شاب يفتح طيزخبيبته ولكن بكل حذرمراعيا الالم الذي ستحس به من خلال ادخالي قضيبي في طيزهاوبدات ادخل راسه بالاول وبدات تتاوه اي اي اه اه يوجعني موتتني ع كيفك اااي واناادخل ببطى واخرجه شويه وادخله شويه اااه اي ياروحي لاتوجعني ياي ياي ودخلت نصه في النيكه الاولاانيه وانزلت شهوتي داخل طيزهاللتوعد على نيك الطيزبعدهاادخلت زبي كله جوا طيزها ولكن كانت تتالم بصراحه واستمريت معهاوكلماتسمح لنا الفرصه نروح غرفتي ياما غرفتهالماينامو الاهل واستمرينا كاحلا عاشقين وبشكل سري*اتمنى
0 Comments
انا شاب عمري 24 عام ولي عم متزوج من امراه وله منها ثلاث بنات الكبرا من البنات عمرها 12 عام وزوجة عمي عمرها 32 عام عمي سائق شاحنه ويسافر خطوط طويله بشكل مستمر ولمده تصل احيانا الى شهر واكثر ونسكن في عماره واحده فيها اربع شقق احنا وعمي في طايق واحد وفي يوم من الايام وانا كعادتي اتفقد اسرة عمي اذا يريدون اي شي اقرع جرس الباب وتفتح زوجة عمي الباب الوقت كان صباحا والبنات في المدرسه وقد اذهلي واطار لبي ما رايت من منضر زوجة عمي عليها ملابس شبه عاريه وتقول تفضل يا طارق ادخل ياحبيبي وانا انضر الىجسمها المكشوف تقريبا امامي وتسمرة من شدة الذهول والنشوه او الشهوه التي انتابتني جميع اعضاء جسمها امامي حتى الكس باين وكان ليس عليها اي شي ومن شدة الخجل التي شعرت بها قلت لا شكرا يا مرات عمي انا فقط اسئل ان كنتو بحاجه الى اشي اجيبه لكم من السوق انا ذاهب الان هل تريدون اي شي ايه نريد اشياء واشيا لازم تدخل وتشرب اي حاجه وبعدين اسجل الاغراض التي نريدها وسحبتني من يدي الى الداخل بعد ان اعلقت الباب وتدخلني الى الصالون وتقول اجلس يا طارق ياروحي واجلس وانا اختلس النضر والافكار تراودني من كل حدب وصوب هل مايحدث امامي مقصود ام انها الصدفه جائت بي في هذا الوقت وعمتي زوجة عمي كانت لابس ملابسها المعتاده عندماتكون الامراه بمفرها تلبس ايشي في بيتها ولوحتى
ولد ينيك امه في كسها المشعر و نيك عروسة في ليلة تتعرى هيا حره المهم ان هذه الافكار تراودني في لحضات فيها شبه كنت غائب عن الوعي ولم افق من هذه الافكار الاعلى صوت زوجة عمي وهيا تقول تفضل ياطارق وتمدالي كوب فيه عصير طازج واتناوله وانا انضر الى كسها الذي يتراا لي انني لم اشاهد كس اجمل منه وتجلس امامي ايوه ياطارق وكننا لسنا اهل لم نشاهدك الافي النادر رغم انني من يومين كنت عندهم ولاكن بحضور بناتها واقولها ليه يازوجة عمي اناعندكم من يومين وتقولي انته خصوصا يفترض انك عندنا على مدار الساعه ورد ليه هو في حاجه قاصره عليكم وبعدين خطوات تفصل بيننا بامكانك ترسلي اي واحده من البنات في اي وقت واكون عندكم في دقائق قالت وهي تنضر الى ا سفل جسمها اي الى كسها والنضره الاخرى الى وسطي اي الى زبي واذا كنت اريدك ياطارق اناوانته لوحدنا وما ان اكملت كلامها الاوانا اتوتر ويرتفع النبض عندي واتلعثم في الكلام ولم اعرف ايه الذي يمكن ان اقولها وقلت لنفسي ان هذه دعوه واضحه لكي انيكها ولم يبقاء سوا انها تقوم وتمسك زبي او تقول عني اني مش رجال وتصرف النضر وبماانني قرائت كثيرا عن النساء وعن رغباتهن الجنسيه وانها يمكن ان تتغير باابسط الامور وبسرعة البرق تراودني فكره اخرى انني يمكن اكون مخطي وانهاربما تقصد امرا اخر كل هذه الافكار في ثواني واخيرا اتجرا واقول انا تحت امرك يازوجة عمي في اي وقت للي تريدينه اسويه مهمايكن وتنضر الي زوجة عمي وتضع يدها على كسها وتطبطب بيدها على كسها ويبدا الخجل على وجهها وهياء تقول اريدك تفتح الدولاب حق الملابس المفاتيح مادريت اين رميتها ادورلها من الصبح واكملت كلامها وهيا واقفه ويدها لاتزال فوق الكس حقها واقف انا ونمشي وياها الىغرفة النوم وهي امامي بنات متناكة تتفشخ نياكه في طيزها قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك وانضر الىجسمها الذي يفتن اي انسان وموخرتها اوخصرها الذي يبدو كاخصر عارضة ازياء وكل ذالك وزبي ينتصب برغم ضيق البنطلون وندخل الغرفة النوم وتدني امامي ويضهر طيزها وكسها من الخلف ولم اتمالك نفسي الا وانا اصتدم بموخرتها وزبي يضرب بين فتحات الطيز والكس من الخلف وبقية كما هيا وانا اضع يدي اليسرى على خصرها واسحب موخرتها الى زبي ويدي اليمنى امدها الى ثديها وافركه بهدو وحنيه وتقف وهيا تمديها الى وسطي وتظمني الى موخرتها وانا ااضع يدي على كسها واصبعي الوسطى بين شفائف كسها واليد الاخرى على نهديها وابوس رقبنها وخدها وهيا صامته وانفاسها تزداد وتدور بجسمها وجها لوجه امامي ونضع الفم على الفم ونمص شفائف بعضنا البعض بدرجة ان كل واحدمنا يكاد يلتهم شفائف الاخر وتضع لسانها في فمي وامصه ولعابها ينهمر في فمي كارحيق النحل ونبدا الحركه الى السرير ونحن كل منا يمص فم الاخر وعلى حافة السرير تبدا هيا تفكك زرارات القمص حقي وانا ارفع قميص النوم الذي ترتديه وبسرعه نزعة ملابسها وهيا كذالك فسخت قميصي وبدائت تنزل البنطلون حقي وانا انزع ملابسي الداخليه اما زوجة عمي لم تكن عليها ملابس داخليه كما شرحة من قبل ونرمي انفستا فوقالسرير ونحن نبوس بعضنا واقلبها على ضهرها واقبل صدرها وامصمص حلمات ثديها وهيا تضع يدها فوق رائسي وانزل ابوس والحس بطنها بنانه بنانه حتى وصلت الى كسها وابوسه وامص البضره وبد صوت زوجة عمي يرتفع وهيا تئن وتتاوه ويدها فوق رائسي وتفرك شعر رائسي بحنيه وانا الحس كسها حتى فتحت الطيز ابوسها واضع انفي في طيزها وعندما ادركة انها على وشك ان تنزل شهوتها رفعة رجليها فوق اكتافي واذا بها تمسك زبي بيدها وتضع رائس زبي فوق بضرتها وتفرك رائس زبي بين شفائف كسها وسحب زبي الى داخل كسها وانحني فوقها وتحضنني ونبوس ونمص كل نقطه في وجوهنا وانا ادخله واخرجه في كسها وصوتها ارتفع اااه ااه حياتي شويه شويه زبك كبير بتقتلني به فك اوراكي ااه ايه ده زب حمار ولا ايه ااه ااااه بتموت البنت اللي بتتزوجها يا طارق حرام عليك ارحمني شويه ياحياتي وانا ولايهمك ياحبيبتي اطلعه اذاكان المك تقول لا ياحبيبي لا شويه شويه انا مرتاحه طارق ااااه امي ابويا انا مين امك ياحبيبتي هي انته امي وابويا ياحبيبي ضمي الى صدرك اااه ااااه طارق اااه انا حبيبتي احبك احبك سوف انسيك اسمك ياحبي سوف اطلع الشهوه التي لم تطلع منك هي احبك ياطارق احبك من زمان وحاسه انك الوحيد الذي سوف يشبعني ويريحني كنت عارفه ومخبيه واليوم ماعاد قدرة اخبي اااه اااه يمي اااه طارق زبك ماترك اي فراغ في كسي طارق انا فرغت شهوتي مرتين ياطارق وانته انا ياحبيبتي مرتين فرغت ولاكن اريد الثالثه اصبري شويه هي طارق طلع زبك خليني اشوفه وبترجعه انا الا اصبري شويه ياعمتي وفررغت واخليكي تشوفيه زي مابدك وتمصيه لوحبيتي هي تبتسم تقول طارق سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا وايش عرفك اني اريد امصه انا لاني اعرفكن الواحده الزب الي يريحها اول شي تفكر فيه هوا انها تمصه وتعضه وتلحسه لانها تريد تتذكره دائما صحيح اولا هي انته ياطارق زير نساء ولاكن البنات الان سوف ياتين من المدرسه ولا نريدهن يحسن باي شي ياحبيبي انا اصبري ياحبي شويه احبيبتي حبيبتي اه هي حبيبي اااه ااااه حبي حبي وفرغنا مع بعض وانزل من فوقها وانام على ضهري وتقوم وترمي صدرها فوق زبي وتفركه بين نهديها وتقول ياكبرك يااخي كنت سوف تقتلني واخذت تمص زبي وتلحسه وتقول وينك ياحلو من كس عمتك كم ليالي تمنيتك تطفي لهيب نار كسي وانته ولا انته سائل هذا الكلام موجه الى زبي وتضيف ولا في حد معك في العماره يلهيك وقلت لها ولااحد ياعمتي من اليوم ورائح سوف ينيكك كلما اشتهيتي النيك الوقت ياعمتي مقارب الضهر البنات اكيد في الطريق الى للقاء غدا صباحا هي تقول لا الى لقاء بعد منتصف الليل الليله بااترك لك الباب مفتوح وادخل الغرفه اوكي انا اوكي ياحبي وعلى الموعد الساعه12 ليلا باب شقتهم مفتوح وادخل الىغرفة نوم زوجة عمي وهي منتضرتني والبنات نائمات ونبدا لليلة العرس بمص ونيك الى بعد الرابعه صباحا واخرجوهاكذا استمر الحال اذا صحيت باكر اذهب لها والبنات في المدرسه واما الليل فلابدمنه كل لليله الا اليالي التي عمي متواجد فيها وفي يوم من الايا بعد مرور سته اشهر وانا انيك زوجة عمي ذهبت اريد انيكها على ان البنات في المد رسه واذا بي افاجاء ان الذي يفتح الباب لي بنت عمي الكبرى عمرها 12عام واسئلها عن امها وتقول ان امها مريضه وانها في غرفة نومها وانها اي البنت بقية عندامها اذا احتاجة اي شي ودخلت ازورها واذا هيا فعلا مريضه عليها حمى ووضعت يدي على رائسها وابنتها واقفه بجانب السريروقلت للبنت اذهبي واحضري كمادات وذهبت البنت قالت زوجة عمي ان البنت سمعتنا في احدا اليالي وانها قالت لامها اني سمعتك ومعك رجال في الغرفه وقلت لها انك يابنتي تتوهمين قالت البنت ياامي انا متاكده انه كان عند ك طارق سمعتك وياه تتحدثون وتقولي زوجة عمي البنت اكيد عارفه وانا مرضة من حين ماقالت لي هذا الكلام اليوم الصباح ولم اتركها تذهب المدرسه وكنت اريد اكلمك وكيف نتصرف مع البنت ياطارق قلت لها الامر سهل لاتخافي مادام كلمتك معنا انها سمعت كل شي واستمتعت بما سمعت وتريد تنتاك البنت والا لما قالت لك قالت تصرف ياطارق استرنا قلت لاتخافي بدليل انها عندما احضرت الكمادات ذهبت تريدك تخبريني انا سوف اروح ورائها واحاول انيكها قالت روح نكها حتى بلقوه ان لم توافق بلرضاء وخرجة من غرفة زوجة عمي ابحث عن البنت واذا هيا في غرفتها ودخل عليها وهيا ممدوده على سريرها على جنبها وتقرا في كتاب وكانت موخرتها باتجاه الباب الغرفه وجلست بجانب طيزها ووضعت يدي على وركها وقلت اخبار بنت عمي الحلوه قالت كويسه قالتها بخجل قلت لها وانا امتد بجانبها واضع طيزها في حضني وزبي بدا ينتصب الحلوه بالغ احمر وجهها من الخجل ولم تتكلم وانا قرب زبي من طيزها حتى احست به واحرك يدي من خصرها الى وركها الى فخوذها سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك نيج نهود قحبة فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها الى ثديها وامسك بحلمت الثدي ولم تنطق بكلمه الا انفاسها بدائت تتسارع واضمها نحوي بقوه حتى احسست بحرارت طيزها واخذت اسحب التنوره حقها الى اسفل وانزلتها الى نصف فخذها وانزلت الكلوت حتى بان طيزها وكسها وانزلت البنطلون حقي وطلعت زبي ووضعته في طيزها وافركها في طيزها وكسها وهيا كانت متكائه على يدها ثم وضعت رائسها على الوساده واحاول ان ادخل زبي في طيزها واذا به يرجع طيزها مشدود وضيق لدرجة انني لوحاولت ادخاله في طيزها قد يحدث لها ضرر بالغ وانزلته الى كسها ووضعت عليه لعاب كثير واضعط عليه في كسها غير مصدق انه يمكن ان يدخل في كسها واذا به ينزلق داخل كسها وكانه في كس امراه في سن 18 وما فوق ويدخل الى الخصي وانا اقولها ياحبيبتي ما احلا هذا الكس الجميل واضمها الي برفق وحنان ولم اسمع منها كلمه سوا انفاسها المتسارعه ونبضات قلبها التي احسها وانا واضع يدي على صدرها وتركة زبي في كسها كاملا ثابت بدون حركه خوفا من ان يؤذيها لانه كبير امها تشتكي من كبره وعمرها فوق الثلاثين عام والبنت عمرها12 عام وبعد ربع ساعه تقريبا احسست بما ساخن ينهمر فوق زبي من كسها وكانها بالت على زبي وماان توقف السائل حتى بدازبي يقذف بمائه في كسها حتى افرغ واحس ان كسها اثنا ذالك يشد على زبي ويرخي واستمر ذالك حوالي خمس دقائق وسحبت زبي من كسها وانا سوف اطير من الفرح وقلت لها ياحبي انا رائح الى امك ابرد كسها كما بردة كسك وراجع لك بعد اقل من ساعه ولااريد اي ملابس اذا تريدين نيك العروسه ووضعت انفي في طيزها وبست كسها وخرجت من عندها اريد ابشر امها واذا امها واقفه بقرب باب غرفة البنت وهيا تبتسم وتضع ايديها على رقبتي وتضمني وتقبلني بشده وجنون وتقولي ادخلنا عندها اريدك تنيكنا مع بعض انا شفتك وانته تخرج زبك من كسها وندخل انا وامها وهي جالسه على السرير ومطئطه برائسها الى تحت وتجلس امها بجانبها وتبوس خدبنتها وهي تقول لها احبك اكثر من حياتي وانا اجلس بلجانب الاخر للبنت وابوس الخد الثاني وامها ياحبيبتي طارق اجمل شاب وانا سوف ازوجك اياه ويريحك عل اخر والبنت يكاد يغما عليها من الخجل وامها تقول الان دوري انا ياطارق الصبيه توك مطلعه من كسها كس عمتك العطشان وتفسخ ملابسها ونبدا انا وهيا بتفسيخ ملابس البنت وقبل نهود البنت وامامها تسحب التنوره حق بنتها والكلوت وانا اقبل شفائف البنت وامها تقول ايه دا ياطارق كل المويه ده تسويه في كس بنت وانا ياعمتي ماهوكس كل ليلهسكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني ارويه مويه وننيم البنت على ضهرها وامها تلحس كسها وانا امصمص ثديها وشفائفا حتى كانت البنت في شبه غيبوبه وقلت لعمتي اتركي لي فرصه اشوف الكس الصغير قالت عمتي لوشفته كسي ماعاد يرضيك قلت ولو ياعمتي كسك اجمل كس بس خلينا نشوف كس جديد ورفعت ارجل البنت الى وضع النيك واخذت اقبل كسها والحسه حتى وامص بضرتها واذا بصوت البنت اه امي الحقيني وامها تمص نهودها قالت امها طارق البنت ماعادتتحمل دخله بسرعه واجلس بين رجليها وامها تمسك زبي وتضعه في كس بنتها وتقول نكها ياطارق البنت تريد نيك ابن العم ولايهمك يعمتي وادخله واخرجه واضمها واقبلها وهيا تمص لساني وانا نيكها حتى فرغنا انا وهي اكثر من مره واخرجه من كسها الى كس امها وانيك امها بجانبها وبدائت امها تصيح كعادتها من شدة الشهوه والبنت تقول لامها امي اهدئي لوحد قريب الباب سوف يسمعنا وامها تقول خليه يسمع اريد ارتاح حتى فرغت عمتي واخرجه من كسها وانام على ضهري وعمتي تقف جالسه وتقول لبنتها شوفي ياحلا بنت شوفي الي مجنن امك وتمسك زبي وتمصه وتقول لبنتها مصيه خليه يطير عقلك مثل امك وتمص البنت وتلحس الى ان انتصب الزب مره اخرى تقول لبنتها اجلسي فوقه وتعلمها كيف تمسك الزب وتجلس فوقه وتفعل البنت الي تريد امها وتطلع وتنزل فوق الزب كا الفارس على ضهر الجواد لمدة نصف ساعه كامله واقلب البنت وارفع ارجلها على اكتافي وانيكها نيك لم تتخيله هي وامها واذا صوتها اااه اه امي امي وقولها حبي اوقف تقول لا لا لاتوقف حتى انفجر كسها بما ء ساخن له رائحه نادره وانا بعدها افرع الذي جعل كسها كانه حوض ماء يرغي ومن ذالك اليوم الى اليوم حولي اربعه اعوام وانا نيك البنت وامها كل يو م حتى في وجود عمي ادخل غرفة البنت وعمتي مغلقه الباب على عمي وتخرج من عنده بعد ماينيكها وينام هوا تاتي غرفة البنت ونيكهاوبنتها اما البنات الاخريات منتضر الفرص كي اروضهن كون التي تلي البنت التي انيكها عمرالان11عام والاخرى 8اعوام اسمي رنيم و عمري 18 سنة اشتغل مراقبة أطفال في مدرسة بعد توقفي عن الدراسة و قصتي حدثت من 4 سنوات كنت فيها طالبة في المتوسطة في السنة الثالثة . كنت شقية مثل باقي زميلاتي لكن حياتي العائلية كانت صعبة جدا جدا ، فابي عصبي و يده و الكف و من كثرة ما ذقنا منه من أنواع العذاب أصبحنا نخافه أكثر من الموت نفسه و الجميع يعرف عصبيته و مزاجه المتقلب في البلدة و يتحاشاه و هو يضرب أمي بسبب و بدون سبب خاصة لما يشرب الخمر . كنت اتفشش و اروح عن نفسي في المدرسة لأنسى همومي المنزلية و غطرسة ابي المتسلط . و مع احد صديقاتي كنا نتغيب عن بعض الحصص و نذهب نتمشى في البلدة لأنها دائرة كبيرة و يمكن التخفي فيها بسهولة و لما تقع لي مشكلة أخبر امي و هي تتكفل بالأمر
ولد ينيك امه في كسها المشعر . ظليت على هذه العادة مدة من الزمن حتى يوم حدوث قصتي هذه حيت علم المدير بتغيبي المستمر عن الحصص و ترقب اليوم الذي أتغيب فيه و لما دخلت الصبح للقسم طلبني للمكتب و هناك اخبرني بالسبب و كان يعلم خوفي من ابي كثيرا و اني افضل الموت على ان يعلم بالأمر و لما قلت له ان امي ستتكفل بالأمر رفض و هددني بإخبار أبي فكدت يغمى علي من الخوف لكنه نيك عروسة في ليلة سامحني هذه المرة لأنه كانت له صداقة مع ابي و كانوا زملاء دراسة كما قال . لكني لم أرتدع و تماديت في التغيب لما عرفت أنه صديق ابي و لا يمكن أن يسبب لي المشاكل مما زاد من طيشي و في احد الأيام طلبني للمكتب ثانية بعد ما رأى اسمي ظمن الغيابات و عنفني كثيرا و كانت المتوسطة شبه فارغة لأنه يوم ثلاثاء لا حصص فيه مساءا إلا لطلاب الإستدراكات و كنت منهم لعدم اجتهادي و كنت اهرب من المنزل عمدا و أفضل الاستدراك على البقاء في البيت . لكن هذه المرة تغيرت لهجة المدير معي و ايقنت أنه سيخبر ابي لا محالة و ايقنت بالموت البطيئ و العذاب الشاق الذي ساناله لو عرف قصتي ؟ بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها ترجيت المدير و بكيت بكاءا شديدا و وعدته و حلفت و اقسمت لكن عبث لا حياة لمن تنادي و كأنه يخطط لشيئ ما ! او يريد شيئا ما و كنت مستعدة لإعطاه ما يريد الحقيقة خوفا من ابي و اتقاء شره . بعد ما اكثرت من البكاء عانقني بعدما ما رايته اغلق باب المكتب بالمفتاح و بدأ يتلمس جسدي الطري المتفجر و يتفحص كل شيء فيه بحجة انه يواسيني و خاصة صدري و بزازي المتفجرتان . ثم عاد لمكره و قال لي لابد من اخبار أبيك . ترجيته أن افعل ما يريد بعقل بريئ لفتاة مراهقة لا تعرف شيئا و لثقتها في مديرها و صديق أبيها . لاحظت التردد في عينيه ثم عانقني مرة ثانية لكن هذه المرة قبلني من خدي سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا ثم من فمي فأزحت فمي قليلا لكنه قال لي إما القبل و إما اخبار ابيك عليك الإختيار يا رنيم ؟ من خوفي و براءتي فضلت القبل في الفم على العذاب الشديد . هنا انهمرت علي القبل من كل حدب و صوب و بدأ يمص شفتاي و هو يلهث و يتنهد و انا لا اعي شيئا لكن الخوف دفعني ، ثم بدا يتحسس جسدي من كل مكان خاصة بزازي و يدخل يده تحت القميص و يتلمسهما من فوق السوتيان الصغير لكن صدري كان مفعما و بارزا و جسدي لا يبوح عن عمري الحقيقي . ما كنت اشعر بشيء إلا مجرد مضايقات فقط و قلت في نفسي لا أعود بعدها للمشاكل ابدا بمجرد ما انتهي من المدير الخبيث . بعد ما هاجت نفسه و لم يستطع تمالك شهوته بدا يتلمسني بين فخذاي و يمسكني من الخلف من قلقاتي و يعصرهما ثم يضع يده بين فخذاي فوق الكيلوت و يحك بلطف و انا خائفة لكن لا مفر إما الرضوخ أو غذاب لا يطاق و كما قلت لكم الموت أهون علي من عذاب أبي. سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك التصق بي من الخلف و هو بقبل رقبتي و يعصر بزازي و أحسست بشيء كبير يلكزني من الخلف كأنه عصا لكنه كان زبه المنتصب الكبير . انتقل الى نزع ثيابي و انا خائفة لكنه طمأنني بان المتوسطة فارغة و المكتب مغلق جيدا و ما يريده هو بعض المداعبة فقط لا غير .استسلمت له و تركته يفعل ما يريد بجسدي حتى جردني من ملابسي سوي المأزر الوردي الذي كان يرفعه و يتلذذ يجسدي كما يشاء و هو نزع بنطلونه و بقي في الكالسون فقط و كان شكل زبه مخيفا مثل الخيمة فاخرجه من جنب الكلسون و لم ينزل الكلسون و هنا اندهشت لما رأيت ! عضو كبير مخيف و قلت في نفسي يا ويلي هذا ما يقولون عنه الزب ياله من شيئ مخيف لكن منظره في قرارة نفسي شهي لا ادري ما الذي أعجبني فيه لكن الصراحة كان مغري و مخيف في وقت واحد ، ممكن غريزة المرأة تحرك في نفسي فقط هههه . طلب مني أن امص زبه بعض الشيء و هو يلعب ببزازي ، لم أستطع ادخال زبه في فمي فقمت بلحسه من الخارج بلساني و مع الوقت دخل زبه في فمي و كان رأس الزب كبيرا جدا كاد يخنقني . لما استسلمت له و عرف اني ملكه اليوم بطحني و نيمني على صدري على المكتب و رجلي في الأرض و رفع المأزر و نزع كيلوتي فبان له كسي الخالي من الشعر و الصغير الوردي و هو يلهث و يلمسه بيده و يحكه بلطف و يلمس زنبوري باصبعه يريد اثارتي لكني كنت اريد الخلاص فقط و ما عدت اشعر بما يفعل بي المهم الخلاص نيج نهود قحبة منه و من أبي . بعدما بطحني على المكتب و فتح رجلي قليلا بدا يمرر زبه بين فلقاتي و فوق كسي حتى يدخله بين رجلي و المسه بيدي من الأمام من طوله ثم يمرره على كسي و يضع اللعاب عليه ليبلل كسي و هنا ظننت أنه سوف ينيكني من طيزي كما فعل بي ابن خالتي من سنتين عندما ناكني من طيزي في بيتهم ههههههه (قصة ثانية سوف احكيها بعدين) و يقضي شهوتة و يتركني أذهب و خاصة لما ركز على طيزي و لكن ربما لما رآني أتالم لما يريد ادخاله غير رأيه و فجأة وضع رأس الزب في فتحة كسي بيت الشفرات و بدا يفرشي رايح جاي و يفتح كسي و كسي مبتل من لعابه و من افرازات زبه ثم دفعه بقوة قليلا آلمني حتى صرخت بصوت منخفض أيييي و هو يقبل رقبتي و يحك شعري و زبه خلاص التصق بكسي و هنا أيقنت ان عذريتي مفقودة اليوم باي باي عليها . رجع قليلا للخلف ربما ليعدل وضعيته ثم عاود الكرة و هذه المرة زاد القوة و أحسست زبه يخترق أحشائي و شعرت بالوخز الشديد مثل الابرة لكنه اكثر ألما في كسي و هو دفع زبه حتى دخل كاملا و بقي لا يتحرك و أنا أتألم قليلا ليس كثيرا لكنه مألم و شعرت كأن شيئا كبيرا في بطني،عاود الكرة 3 مرات يدخل زبه و يخرجه حتى فتحني تماما سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني ، لما أخرج زبه أحسست شيئا دافئا يخرج من كسي و يسيل على فخذاي و هو يمسحه بالمناديل الورقية و لما نظرت كان كله دم و هنا عرفت أنه فض بكارتي و فتحني من كسي لكن ماذا افعل الخوف اوصلني لفض بكارتي و لو عدت لفعلت نفس الشيئ خوفا من غطرسة والدي. لما مسح المدير الدم عاود الكرة و بدا ينيكني بلطف في نفس الوضعية يدخل و يخرج زبه و يقبل رقبتي و مرات يقبلني من فمي زادت سرعته قليلا ثم توقف و أخرج زبه و حسبته انتهى لكن مسح زبه جيدا و أعطاني المناديل كي امسحه و كان فيه قليل من الدم و لما نشفته جيدا اخرج من جيبه شيئا حسبته علكة لكنه لما فتحه كان مثل الانبوب البلاستيكي الرقيق الشفاف الملفوف ، و هو واقي لكني لم اكن اعرف ما هو الواقي اسمع به فقط و ادخل زبه فيه ثم مسح زبه على كسي و بلله باللعاب و عاود الكرة ينيكني بالواقي حتى شعرت به يعتصر و يصرخ بصوت خافت أححححححح أمممممممم و زبه يرتعش في كسي كأنه مكهرب و هو يمسكني بقوة ثم نام فوقي و لما اخرج زبه رأيت الواقي مملوئا بمادة بيضاء ههههههههه لم أكن اعرف المني بعد. (ممكن واحد يسال كيف ما تعرفي المني و انتي قلتي ان ابن خالك ناكك من سنتيت؟ نعم ناكني بس كان عمرنا 12 سنة الاثنين و ما نزل من زبه أي شيئ ) . قام باخراج الواقي من زبه و عقده و وضعه في منديل ورقي و خبأه ثم مسح كسي جيدا و هددني إن انا تكلمت أخبر ابي بكل شيئ فأقسمت له أني لن ابوح بحرف ثم قبلني من فمي و أعطاني بعض النقود ههههههههه الكثير منها و لبست ثيابي و عدت للبيت لا استطيع المشي و لما سالتني امي قلت لها سقطت من الرصيف و هي تصدق كل شيء ههههه . كان كسي يؤلمني مدة اسبوع و ما أحسست بفضيحتي الا بعد زمن . ظل المدير كلما اشتهاني يطلبني للمكتب خاصة يوم الثلاثاء بعد الظهر و يختلق لي الاسباب و انا تعودت على النيك و أصبحت اجد فيه لذتي و متعتي و خاصة أني أصبحت افعل ما يحلو لي في المتوسطة من دون رادع ، كسي كفيل بإسكات أي فم ههههههههههه . بعد مدة غير طويلة بدات تاتيني شوهوتي معه و عرفت لذة النيك عن حق و حقيقي مما زاد من تعلقي بالمدير و هو واقع في غرامي لكنه لا يفصح هههههه . كنت كلما اشتقت لزبه أفتعل سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك مشكلة خاصة مع الأساتذة النساء بصفة خاصة لكي يرسلوني لنياكي و مطفي ناري . التعود على الشهوة شيئ صعب خاصة للمراة المراهقة ههههه . بعدها كان يعطيني دواء منع الحمل النوعية الغالية منه التي ليس لها عوارض جانبية لم يشتريها حتى لزوجته ههههههههه . لاني سئمت النيك بالواقي و اردت التمتع بزبه و خاصة انه كان لما ينيكني يدخله اول مرة بلا واقي فاشعر بلذته و قبل القذف بمدة ضع الواقي فقط فلا يعجبني الشعور و كأن الزب تغير علي . لكن بعد حبوب المنع تغير كل شيء . في أحد الأيام طلب مني المجيئ لبيته و هو يسكن في المتوسطة مما سهل الأمر علي و أول مرة اتناك في السرير يايييي ما احلاها و ما اروعها مداعبة و مص و لحس و نيك و خاصة لما يلحس كسي و بظري اكاد أجن و اصرخ بقوة و على السرير الزب يدخل على الآخر و لما ينام فوقي أشعر بثقل جسمه كاملا مما يزيد هيجاني و مرات ينيمني على يطني و يدخل زبه من دون ما يفتح رجلي لأن زبه عن جد كبير . في احد الأيام كنت عنده في المكتب يريد ينيكني بعد عطلة ال15 يوم مباشرة ممكن كان مشتاق هههههههه خاصة اني اصغر و أحلى و اطرى من زوجته هههههههههه .بمجرد ما دخلت المكتب سكر الباب و ارتمى علي يقبلني و يبوس يدي و يعانقني و زبه عامل خيمة مما هيجني ففتحت السحاب و اخرجت زبه من جنب الكلسون و هو مثل العمود و بديت أمص و العب و كنت مشتاقة كثيرا حتى بدأ يإن من الشهوة و اراد النيك من الكس فقلت له انني في العادة الشهرية و زبه منتصب يكاد ينفجر ههههههههه. لم يدري ما يفعل فقلت له ادخله في طيزي لو أردت و انا كنت اتمنى ان ينيكني من طيزي من شدة ما تشوقت خاصة انه كان كلما ناكني من كسي يمرر زبه فوق فتحة طيزي فاهيج و اريده أن يدخل و يزورني في طيزي و هاهي الفرصة جاءت برجليها أردت تذكر اول قصة حب لي فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها مع ابن خالي لما ناكني من طيزي من سنتين ههههههه. تردد قليلا ثم حسم أمره و بدأ يفرشي طيزي و انا أئن من ضربات زبه المتتالية فوق طيزي و كنت سبق و بللت زبه كثيرا بالمص و هو كذلك ما قصر في تبليل طيزي ثم مسك زبه بيده لأن الطيز ضيق هههههههه. و بدأ يدفع للداخل ،كان شعورا رائعا ممزوجا باللذة والألم و المتعة و الصراخ الخافت حتى تسسل الزب للداخل و هنا انقطعت انفاسي من كبره و جحظت عيناي بقوة اييييييي أحححححح وجع كبير في طيزي يا حبيبي بالشويش ارجوك . كان وكأنه لا يسمعني همه زبه فقط فما اكملت كلامي حتى كان زبه مستقرا للخصيتين في طيزي و كلما أدخل زبه بقوة تضربت خصيتيه كسي المبلل و انا أنازع بشده حتى قذف حمممه الدافئة و يا له من شعور لما يسيل المني في داخل الطيز يايييي رهيييب و حلو و ممتع جدا. و أصبحت عادة كلما ناكني يضربني زبين واحد من الكس و واحد من الطيز و يشبعني للآخر . تحولت لقحبته الخاصة او خليلته لمدة 4 سنوات و ما زال ينيكني كأنه زوجي .و الشغل الذي انا فيه هو من سعى لي كي لا افارقه .المهم تطورت علاقنا كثيرا و أصبحنا نمارس النيك بشتى الطرق و ممكن اروي لكم قصص أخرى معه لو سمح الوقت ، شكرا و مع السلامة أنا اسمي نادر، وعندي 19 سنة من مدينة الاسكندرية، والدي أتوفى من 5 سنين، وعايش مع أمي اللي كان عندها 37 سنة. بس شكلها يبان كأنها لسة صغيرة وهي لسة محافظة على جمالها ورشاقتها، وأي حد بيشوفها بيقول عمرها ما بين 25 سنة و30 سنة. بشرتها بيضاء، ووشها مافيهوش أي تجاعيد، وشعرها أسود ناعم وطويل واصل لغاية وسطها، وجسمها ملفوف، بس مش مليان أوي،
ولد ينيك امه في كسها المشعر يعني رفيعة من الوسط بس بزازها ماسكة نفسها وطيزها بارزة على الآخر شبه نجمات أفلام السكس اللاتينو. بعد ما والدي أتوفي بكام شهر بدأت المشاكل ما بين أمي وأخوالي بسبب إنهم ماكنوش راضين إنها تسكن لوحدها، بس أمي كانت راكبة دماغها، ورفضت سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك تسمع لأي حد وكمان رفضت كل الرجالة اللي أتقدموا عشان يتجوزوها برغم إنها زي ما قولتلكوا كانت لسه في عز شبابها ومرغوب فيها. وكانت النتيجة إن كل إخوالي تخلوا عنها ما عدا أصغر واحد فيهم. كان اسمه مدحت وكان عمره 25 سنة يعني أقرب لسني من سنها. وكان دايماً يجي لنا البيت، ويسأل علينا إذا كان ناقصنا حاجة أو محتاجين حاجة، وساعات كان يبات عندنا في البيت. نيك عروسة في ليلة من حوالي سنة، لما كنت في الثانوية العامة كنت بذاكر مع واحد صاحبي وكنت بقضي عنده بالأسبوع، وفي يوم روحت البيت عندنا في نص الليل ومرضيتش أصحي أمي من عز النوم ففتحت بالمفتاح اللي كان معايا، وأتسحبت لغاية أوضة بس سمعت صوت أمي طالع من الأوضة، وكانت بتضحك بصوت عالي، وكان في صوت راجل معاها. قربت من الأوضة وحطيت وداني على الباب، سمعت صوت خالي مدحت، وهو بيقول لأمي: “مصي يا متناكة عايزاني أركب عليك مصي جامد.” وأمي بترد عليه : بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها ” إنت ديوث وقواد من صغرك يا مدحت. ” وخالي عمال يتأوه ويقول لها: “آآآآه زبي يا متناكة.” طبعاً أنا وشي جاب ألوان وما بقتش عارف أعمل أيه في اللي أنا شوفتوا ده. أدبحهم هما الاتنين وأغسل عاري، ودا كان تفكيري ساعتها بحكم تربيتي، لكن في نفس الوقت كنت حاسس بمتعة غريبة من اللي كنت باسمعه من أمي وخالي، وزبي وقف على الآخر. فقررت أني أسمع للآخر ايه اللي هيحصل ما بينهم. فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها ومن كتر الكلام المثير اللي كانوا بيقولوه طلعت زبي وبدأت أضرب عشرة على صوت أمي وهي بتتناك، ونزلت لبني على باب أوضة أمي،وفضلت أسمعهم لغاية ما سمعت خالي مدحت بيقول لأمي: “يلا يا بقى أنا ماشي أشوفك بكرة.” قالت له أمي : ” وأنت كمان ما تنساش اللي أتفقنا عليه يا مدحت.” قالها: “إزاي أنسى يا حبيبتي.” جريت بسرعة على أوضتي، وقفلت الباب ورايا. سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا أول لما سمعت خالي طلع من باب البيت، جريت على أوضة أمي، كان تفكيري كله إن أشوف بزازها وجسمها وهي عريانة. خبط بأمي وهي طالعة من الأوضة وهي عريانة، وأنا زبي واقف وماسكه بايدي. طبعاً أمي أتصدمت، وأنا قلبي كان بيدق من الخوف. وقفنا دقيقة نبص لبعض. وهي قالت لي بنبرة حادة: “إنت بتعمل ايه هنا.” رديت عليها بصوت عالي: “وإنتي مين كان عندك جوه في الأوضة.” قالت لي: “ما فيش حد كان عندي.” قلت لها: “أنا لسة شايف خالي طالع من البيت، وسمعت كل حاجة كنتوا بتعملوها.” أمي أتصدمت وسألتني سمعت ايه. قلت لها: “قلت لها سمعت إن أمي العفيفة بتتناك ومن مين من أخوها. قال لي وهي خايفة ومرتبكة: “ما تصدقش اللي أنت سمعته دا كان كلام بس.” قلت لها: “غنتي لسه هتكدبي كمان يا متناكة، وأنتي عايشة حياتك بالطول والعرض وما صدقتي بابا مات عشان تمشي على حل شعرك والكل ينيك فيكي.” سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك حضنتني جامد وقالت لي وهي بتبكي: “ما تقولش كدا على أمك.” رحت باعدها مني، وجريت على أوضتي، وهي جريت ورايا، وقعدت تنادي عليا: “كفايا بقى يا نادر أسمعني.” وأنا مديها ضهري. دخلت أوضتي ورميت نفسي على سريري، وأديتها ضهري، وهي بتقول لي أسمعني يا نادر. قلت لها: أحرجي برا وأقفلي الأوضة أنتي مش أمي وما يشرفنيش إنك تكوني أمي إنتي واحدة متناكة.” أتعصبت عليا وقالت لي: “أخرس يا كلب ما تقولش على أمك كده.” وضربتني على وشي جامد. نيج نهود قحبة رحت متعصب وسحبتها من شعرها، ورميتها على السرير وفي نيتي إني أغتصبها. وقلت لها: “إنتي واحدة متناكة وأنا أولى بكسك من زب الغريب.” وطلعت زبي وحطيته في بقها وهي بتقول: “كفاية يا نادر كفاية خالك عليا.” قلت لها: ” وأنا محروم أكتر من خالي وأنا أولى بكسك.” وركبت عليها ودخلت زبي في كسها، وهي بدأت تصرخ وتقول آآآآآه، وأنا بقولها: “زبي هيقطعك يا متناكة.” وهي بتقول لي: “ما تكلمنيش كده.” وأنا ماسكها من زورها وخانقها، وزبي حاطه في كسها. وقلت لها: “كسك من النهادرة بتاعي.”سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني وبقيت أنيك فيها جامد وسقطت كل الحواجز اللي كانت ما بينا. وهي ساحت في ايدي وبقيت تقول: “آآآآآهه زبك جامد نيكني يا حبيبي دلع أمك أنا كسي ليكي.” وفضلن أدخل زبي في كسها وأطلع بكل قوة وعنف لغاية ما حسيت إني زلت لبني في كسها، وطلعته ورميت شويا على وشها، وحكيت زبي فيه عشان ينضف، وهي بتلحس فيه زي المحرومة. من ساعتها بقينا أنا وخالي بنجتمع عليها عشان ننيكها في كسها وطيزها. صديقى اسمه عادل مهندس مدنى تزوج من اسرة ريفية بنت بياض قشطة عيون خضرا جسم ملفوف رجلين مربربة طياز مدورة تقدر تتخيل شكلها من تحت الهدوم صدر صغير مشدود مش مدلدل بتلبس عبايات مودرن و طرحة او دريسات تركى بتاعة المحجبات والدتها زى ما شفناها فى الفرح منقبة عيون خضرا من تحت النقاب تقريبا جسمها زى بنت جسمها بس هى مليانة عن بنتها و صدرها مدلدل من الرضاعة عادل كان بيشتكى ان علاقته بمراته عادية لا مص و لا لحس شوية
ولد ينيك امه في كسها المشعر بوس و احضان و ارزع فى السقف نزلوا مرات عادل مدرسة ابتدائى اسيب عادل يتكلم فى يوم الفون بتاع مراتى رن الساعة ٢ بالليل و لقيت مراتى انهارت اخدت من ايدها التليفون عرفت من اخوها ان حمايا مات جهزنا العربية و سافرنا بسرعة للقرية حمايا ٦٠ سنة و حماتى ٤٥ سنة جوزوها صغيرة ١٢ سنة تقريبا خلفت ٦ عيال ٥ صبيان و مراتى رحنا البلد لقيت حماتى منهارة بعد الدفنة و العزا و فى اليوم التالت و احنا بنستعد علشان نروح حماتى وقعت من طولها ولادها جابوا دكتور بسرعة قال حالة انهيار عصبى انا هديلها حقنة مهدئة هتنام كتير بس لازم حد يتابعها و ياخد باله منها اخوات مراتى كل واحد روح بيته و سابونا على اساس اننا بنبات معاها و مراتى هتاخد بالها من والدتها مراتى قالتلى عادل مش هيتفع ماما تنام بعباية الخروج ساعدنى نغير هدومها قلتلها مش هينفع قالتلى دى زى والدتك سندتها و اول مرة نيك عروسة في ليلة المس جسم حماتى اوووووف طرى ملبن من ملمس جسمها زبى اعلن تمرده و هاج و وقف اول مرة على حماتى اللى عمرى ما فكرت فيها جنسيا قلعناها الطرحة و العباية السودا و بقت بالكومبليزون الاسود اللى لابساه تحت العباية احا يا حماتى على بياض لحمك المربرب مع الكومبي الاسود مراتى قالتلى مش هينفع تنام بالبرا هيعملها تسلخات ساعدنى نخلعها الكومبي و البرا احا هو انا ناقص دا انا زبى على اخره قلعناها الكومبي و البرا و بقت بكلوت احمر و انا حسيت ان زبى هيقطع الهدوم من شكل حماتى العريانة جسم ابيض مدور و ملفوف صدر صغير مدلدل سنة افخاد مربربة كس مبين فى الكلوت شعر بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها بنى فاتح عيون خضرا مراتى جابت عباية نص كم بتاعة حماتى و لبسناهالها المهم مراتى كانت مرهقة جدا قلتلها انا مش جايلى نوم نامى انتى و انا هبأه اطل على ماما كل فترة غيرت و لبست بيجاما نص كم و انا قاعد فى الصالة جسم حماتى مش مفارق خيالى شيطانى قال لى هى واخدة حقنة مهدئة مش هتحس بحاجة قمت فتحت باب اودتها و شغلت النور و هى نايمة فى العباية البيتى نص كم مسكت لحم دراعها طرى و ناعم اوى قربت وشى من و شها و فضلت ابوس فى شفايفها و امص فيهم نزلت ابوس فى رقبتها و الحسها و رفعت العباية صدرها بأه ادامى حلمات فاتحة و صدر ابيض يجنن نزلت و اخدت حلمتها فى بؤى و قعدت امص فى حلمات بزها و زبى هيفرتك هدومى نزلت على سرتها الحس فيها و ابعبص فيها و نزلت ع الكلوت الاحمر سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا و خلعتهولها خالص بقت حماتى عريانة عباية النوم فوق صدرها و من بزها لحد صوابع رجليها ادامى نزلت مسكت رجلها و قعدت ادعك فى صوابع رجليها و ابوس فى رجليها و امص صوابعهم و طلعت على السمانة ابوسها و اعضعض فيها و طلعت على فخدها ابوس فيه و اعضعض فى لحمه لحد اما لقيت نفسى عند كسها اخدت زنبورها جوا بؤى امص فيه و اعضعص شفايف كسها بشفايفى و ادخل لسانى جوا كسها حسيت انى خلاص مش قادر لازم انيكها طلعت زبى من البنطلون و حاولت ادخلو جوا كسها فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها كان ناشف لانها تحت تأثير الحقنة المهدئة جريت على المطبخ جبت زيت الاكل دهنت بشوية منه زبى و دخلتو فى كسها و قعدت اظط ما طولتش من حلاوة كسها دقيقة و نزلت فضلت نايم عليها و زبى جواها بعد اما نزلت لحد اما زبى نام طلعت زبى و نزلتلها العباية و سبتها من غير كلوت طالما جسمها مستور و رحت الحمام شطفت زبى و قعدت فى الصالة شوية جسم حماتى و شكله فى دماغى لسة هجت تانى و زبى وقف ع الاخر رحت داخل الاودة رفعت لها العباية و وقفت اتفرج على جسمها افتكرت انى ما سوفتش طيزها قلبتها على بطنها و اوف على دى طيز مدورة و مربربة مسكت الفلقتين بعدتهم عن بعض لقيت ادامى خرم طيز وردى ضيق ما اتلمسش من جماله نزلت الحس فيه الحس و اعضعض فى فلقات اطيازها سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك بشفايفى و ابوسها و احس خرم طيزها جريت ع المطبخ جبت زيت الاكل دهنت بيه خرم طيزها و بعبصتها و دخلت صباعى جوا خرم طيزها علشان الينه لسة فابريكة هههه و دهنت زبى بالزيت و قلت هيا تحت تأثير المهدئ مش هتحس بحاجة و حطيت راس زبى على خرمها الضيق و رميت تقل جسمى عليها زبى دخل شحط بسبب الزيت و فضلت انيك طيزها لحد اما نزلت جواها جبت مناديل ورق و مسحت الزيت من على طيزها و عدلتها على ضهرها و عدلت هدومها و لبستها الكلوت و رحت نمت جنب مراتى سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك تانى يوم العصر حماتى قامت من النوم كانت مترنحة من الحقنة المهدئة و اسندت على بنتها اللى هى مراتى و هى ماسكة طيزها بايدها التانية و باين على وشها الالم انا ضحكت فى سرى لأنى عارف ان طيزها واجعاها من زبى اللى فتحها المهم دخلت الحمام و سمعت طرخة الم من حماتى انا عارف السبب بس جريت ع الحمام خبطت فيه ايه مراتى قالت ماما تعبانة اوى و مش قادرة تعمل حمام و الخاتم واجعها تعالا نسندها للسرير و نجيب دكتور سندناها و انا قلت ليه الدكتور ماما لو تسمح اشوفها حماتى اتكسفت اوى مراتى قالتلها عادل زى ابنك خليه يشوف نيمتها على جنبها و خليتها ضمت نيج نهود قحبة ركبها لصدرها و خليت مراتى قلعتها الكلوت و فتحت طيزها و بصيت و قلتلها ده شرخ شرجى هجيبلك مرهم للشرخ جريت ع الصيدلية و جبتلها مرهم بروكتوسيديل حطينالها منه و بالليل بعد اما حطت كريم مرتين بقت تدخل الحمام عادى بعدها بيومين روحنا و لما جيت انيك مراتى افتكرت الليلة اللى مع حماتى و قلت فى سرى نفسى انيكها تانى بس مستحيل لانها كانت تحت تأثير المهدئ تخيلت مراتى هى حماتى و عملت معاها زى ما عملت مع حماتى بوس رقبة و مص حلمات و مص سرة و لحس صوايع رجلين و بوسها و بوس سمانة و لحسها و بوس فخاد و لحسها و قلبتها على بطنها و بست فلقات اطيازها و لحست خرمهاسكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني الوردى زى امها و حكيت راس زبى فى خرم طيزها من برة و قلبتها على ضهرها و لحست كسها و عضعضت شفايفه بشفايفى و دخلت لسانى فى كسها لدرجة ان مراتى جابت شهوتها تلات مرات قبل اما انيكها و لما دخلت زبى فى كسها الغرقان فى عسلها ضمت رجليها على ضهرى و انا نكتها لحد اما نزلنا مع بعض و فى يوم و انا بحك زبى فى طيزها جبت كريم فير اند لفلى و دهنت بيه خرم طيزها و دخلت صباعى و بعبصتها فى طيزها جوة خالص و فضلت ابعبصها بصوابعى نص ساعة و بعد كده نكت كسها و فضلت ابعبص خرم طيزها كل مرة انيكها فيها لحد اما مرة كنت بحك زبى فى خرم طيزها قررت انى افتح طيز مراتى دخلت راس زبى و انتظرت رد فعلها لانها كانت محافظة جدا و لما لقيتها ساكتة كملت نيك فى طيزها و من يومها و مراتى المدرسة المحافظة الى شرموطتى و خدامة سرير لدرجة ان علاقتنا بقت مص و لحس و 69 و نيك شرجى و فى الكس و يوم موت حمايا كان يوم تحول فى حياتنا الجنسية انا و مراتى و السبب انى نكت حماتى و هى تحت تأثير الحقنة المهدئة انا كريم عندي 25 سنة بحس بمتعة اني اشوف الناس بتتفرج علي اختي و كمان هي جسمها حلو اوي رغم انها لسا صغيرة بس جسمها قريب اوي من جسم ليلي علوي نفس الجسم الطيز و الفخاد و البياض بتاع ليلي علوي و مشكلتي معاها انها محترمة و الموضوع ده كان نفسي يتغير بأي طريقة و في شارعنا في واحد كان صاحبي زمان اسمه بوده بس علاقتنا سلام بس هو شكله اصلا مش فحل يعني شبه جستن بابير كدا و ده العجبني يبقي عيل كدا و ينيك اختي و هو اصلا مش راجل امه دي شرموطة من زمان و كمان اخته طالعه شرموطة زي امها نفس التربية رغم ان اخته صغيرة بس شرموطة بتتفرش و بيحصل فيها كل حاجة و ام بوده دي كانت بتحبني و بتتكلم معايا كتير بس عمرنا ما اتكلمنا في حاجة ليها علاقة بالسكس لان الشارع كله عارف انها شرموطة بس هي مش بتتشرمط في الشارع خالص
فكرت في الاول ان اخلي رحمة اخت بوده تتعرف عليها و يبقوا صحاب علشان سنهم قريب من بعض شويا بس معرفتش لقيت الموضوع هيبقي صعب جدا بدات افكر ازاي اخليها تبقي واحدة منهم و يبقي نزولها و قعدتها عندهم سهلة و مش هينفع في نفس الوقت اظهر قدامهم اني ديوث او اني عايز اخلي مريم اختي شرموطة قولت هتكلم مع ام بوده كدا كدا احنا بنتكلم عادي و كدا و لما تسئلني علي اختي و امي و كدا احاول اكلمها علي اختي شويا و يوم روحت لام بوده زي ما بروحلها عادي و طبيعي قعدنا انا و هي عادي نتكلم و كدا و لما سئلتني علي اختي عادي بهزار بتقولي بقت في سنة كام قولتلها في تانية جامعة و عايزين نجوزها بقي بضحك كدا لقيتها بتقولي تجوزوها بدري كدا قولتلها اه و ايه المشكلة و كد هو كان معروف علي بوده ده انه بيمشي مع بنات كتير و كلهم بيبقوا صحاب اخته و في سنها و معظمهم شراميط و ده كان مهيجني اوي بس و قعدت معاها شويا اتكلمنا و كدا و مشيت و عادي عدت الايام عادي و كدا لحد بعدها بحوالي اسبوعين قابلتها في الشارع لقتها بتقولي ابقي عدي عليا علي المغرب يا كريم عايزاك عادي قولت ممكن عايزاني اعملها حاجة مثلا او عادي انا نسيت اقول ان احنا في الشارع معروف اننا ناس مبسوطين و كدا و هم كانوا علي قد حالهم شويا بردو روحتلها زي ما قالتلي قعدنا نتكلم شويا و كدا و لقيتها بتقولي ايه رايك لو نخطب الواد بوده لاختك مريم هي قالت كدا و انا كنت هجيبهم علي نفسي و قالتلي احنا عارفين اخلاقها و هي جميلة و مش هنلاقي زيها و كدا قولتلها انا معنديش مانع و ظهر عليا اوي اني مبسوط و هايج قالتلي شكلك فرحان قولتلها لا انا عادي بس المشكلة هنفتح الموضوع ده مع اهلي ازاي قالتلي دي سيبهالي انا هتصرف في الموضوع ده طبعا انا مشيت من عندها و انا طاير من الفرحة حلمي هيبتدي يتحقق اني متاكد ان الواد ده مش هيسيب مكان في جسمها مش هيلعب فيه و هتتشرمط روحت و نمت عادي و حوالي اسبوع كدا لقيتها بتكلمني في الموبايل و بتقولي تعالي روحتلها قالتلي تعالي ادخل و قفلت الباب بالترباس و دخلنا الاودة الجوا قالتلي هكلمك في حاجة مهمة و مينفعش حد يسمعنا بقولها خير قالتلي انا عارفا عنك كل حاجة و عارفا انك عايز تشرمط اختك و عارفا انك ديوث و قامت طلعت موبايلها و لقيت معاها صور انا كنت مصورها لاختي بلبس البيت و كنت بنزلها علي النت بس من اكونت وهمي معرفش وصلتلها ازاي و عرفت انها هي ازاي مش عارف المهم انا سكت و معرفتش اتكلم ولا افتح بوقي قالتلي اوعي تفتكر ان في يوم هخليك تعمل حاجة انتا مش عايزها ولا هغصبك علي حاجة لان زي ما انتا عايز كدا انا كمان عايزاها تبقي مرات ابني و عايزا اشغلها معايا و دي كانت اول مرة تعترف انها شرموطة قدام او قدام اي حد احنا كلنا عارفين بس من برا بصراحة ساعتها ارتحت شويا و هديت قالتلي الموضوع محدش هيعرفوا خالص من عندك انا و انتا و رحمة و بوده بس الهنعرف ولا هنعرف مخلوق تاني قولتها موافق و زبي كان خلاص هيطلع من البنطلون بصت عليه لقيتها بتقولي ده انتا هتموت و تخليها شرموطة بقي ده انتا ولعت من الكلام بس اومال هتعمل ايه لما تشوفها بتتناك في طيازها البيضة دي من ناس غريبة و انتا بتتفرج قولتلها ده حلم حياتي اشوفها كدا ضحكت قالتلي كل احلامك دي انا هخليهالك حقيقة و روحت من عندها و انا طاير من الفرحة و قعدت اتخيل مريم و هي هتبقي شرموطة رسمي بقي خلاص يومها انا نزلت مرتين بس علي الخيالات و تاني يوم روحت لام بوده علشان نشوف هنعمل ايه قالتلي انها انهردة هتقابل اختي و هتتكلم معاها و هي جيا من الجامعة انا افتكرت انها هتكلمها في موضوع الخطوبة و قولتها ماشي و مشيت و علي الساعة 3 كدا معاد رجوع مريم من الجامعة لقيت ام بوده واقفا علي اول الشارع مستنيها و قابلتها و شايفهم واقفين بيتكلموا بتاع ربع ساعة و يعد كدا مشيوا مع بعض و لفو من الشارع الورا علشان يدخلوا عمارة ام بوده و محدش يشوف اختي من عندنا و يعرف المهم شويا و لقيت ام يوده خرجت و اختي لا و لقيتها بتكلمني انا نسيت اقولكوا اختي في كلية تجارة لقيت ام بوده بتقولي انا قابلت مريم و قولتلها تشرح رياضة لرحمة علشان عندها امتحان و مش عارفا حاجة و مفيش غيرك تشريحلها و هي وافقت و سيباهم جوا تشرحلها. و انها متفقة مع رحمة تحاول تتكلم معاها و تخليها تفوك شويا و تحببها فيها و ان كل يوم بعد الجامعة هتشرحلها شويا انا اتبسطت اوي من فكرة انها في شقتهم اصلا كان مهيجني اوي و قولتلها ماشي و شويا و دخلت و ساعة و لقيت اختي طلعت. الموضوع ده قعدت كل يوم تعمل كدا و بقت تحبهم و رحمة بقت صاحبتها و بتكلمها في الموبايل و ده الكان نفسي فيه من زمان لحد ما يوم لقيت ام بوده بتكلمني بتقولي تعالي روحتلها كانت قاعدة هي و رحمة دخلت لقيتها بتقولي انهردة هنبدا معاها اول خطوة و قالتلي خليك في الاودة دي و هم هيدخلوا اودة رحمة و لقيت رحمة بتقولي عارف يا كريم انا نفسي من زمان مريم دي تبقي لبوة و بتضحك و بتقولي دي عليها طيز احا بنت متناكة و انا ضحكت قولتها عجبتك قالتلي اوي عايزا بعبوص ميخرجش منها راحت ام بوده قالتلي طلعت مطلب جماهيري اللبوة و شويا و لقيت مريم خبطت الباب قومت داخل انا و ام بوده الاوده التانية و رحمة فتحتلها و خدتها بالحضن و انا بتفرج عليهم مولع قاموا داخلين اوده رحمة و لقيت ام بوده فتحت التيلفزيون مركبا كاميرا في الاودة قعدنا نتفرج لقيت رحمة قامت و طلعت لبس من شنطة شكله جديد ى بتقولها ايه رايك في الحاجات دي و بتوقلها تعالي نقيسهم جسم رحمة ارفع بكتير من مريم قالتها في حاجات كبيرة عليا تعالي نشوفهم لو في حاجة عجبتك خوديها طبعا في الاول مريم كلنت مكسوفة و مش موافقا رحمة قامت قالتلها طيب هقيس انا الاول و انتي قوليلي رايك و بدات تقلع و تقيس و مريم مكسوفة شويا و بتقولها حلو علي معظم الحاجات راحت طلعت جيبة سودا جلد كدا باين انها كبيرة ميكرو جيب بس مقاسها كبير هو كانوا جايبنها لمريم و رحمة لبستها واضح اوي انها كبيرة قالتلها شوفتي طلعت كبيرة اوي اكيد هتيجي علي مقاسك يلا شوفيها قالتها لا دي قصيرة اوي و مش هينفع قعدت تتحايل عليها و تقوم و تمسك فيها و تشدها و طبعا ايدها بتخبط في بزازها و طيزها و انا عارف ان رحمة قصدها لحد ما مريم قالتلها موافقة بس اطلعي برة علي ما اغير قالتلها احنا بنات زي بعض هتتكسفي قالتلها اه معلش قامت رحمة خرجت و مريم قفلت الباب و جت رحمة جري علينا علشان تتفرج عليها معانا و اول نا دخلت قالتلي البت مريم لبن يا كريم جسمها طري اوي يخربيتها و قعدنا احنا التلاتة نتفرج علي مريم كانت في الاول مكسوفة و قامت تقلع البنطلون و اول ما قلعت لقيت ام بوده بتقولي احا دي ملبن حرام الجسم ده يتساب كدا و الكلت كان داخل في طيزها علشان طيزها كبيرة لقيتها بتقولي دي عليها فردتين طياز ولاد متناكة رحمة كانت ولعت و هاجت اوي قامت بسرعة و فتحت عليها باب الاودة و هي لسا ماسكا الجيبا في ايدها و واقفا بالكلوت اتغضت مريم و قالتلها مخبطيش ليه اطلعي برا قالتها خلاص بقي انا زهقت البسي قدامي عادي و قعدت علي السرير و بقي وشها في طيز مريم قامت رحمة قالت لمريم انتي حلوة توي يا بت و بتضحك قامت مريم قالتها لمي نفسك و وطت لبست الجيبة كانت مش عارفا تقفل السوسته و كانت ماسكا شويا عليها و هي بتدخلها كانت بتتهز و طيزها يتترج زي الجيلي و رحمة وراها شايفنها بتلعب في كسها من فوق البنطلون و ام بوده بتقولي ليك حق تبقي ديوث يا كريم دي تجنن انتا ازاي مستحمل كل ده و لقينا رحمة بتقولها استني اساعدك تقفلي السوستا قالتلها لا لا انا هعملها قالتلها في ايه يا بنتي هو انا هاكلك وقامت تقفلها السوستا و طبعا ادتها بعبوص ابن متناكة و هي بتحاول تقفلها لقينا مريم طلعت لقدام قالتها براحا يا رحمة قالتلها ما انتي الطيزك كبيرة و ضحكت قامت مريم قالتلها احترمي نفسك بس عادي من غير زعل قامت رحمة قفلت السوستا و ضربتها علي طيزها طرقعت جامد قالتها اي خدمة و هي بتضحك ابتسمت مريم و قالتلها فين المرايا قالتلها في الاودة التانية خرجوا من الاودة مريم و وراها رحمة بتتفرج علي طيزها و رجلها في الجيبة كانت طيزها شكلها يجنن و مرسومة في الجيبة و رجلها كلها باينا علشان الجيبة فوق الركبة و بتتهز قدامها و هي ماشيا وراها هايجا اوي عليها و دخلو اودة بوده قالتلها المرايا اها مريم عجبها شكلها اوي في الجيبا و رحمة لاحظت كدا قالتلها تحفة عليكي يا حبيبتي و**** هتاخديها و**** ما هاخدها منك تاني و قعدت تحلف عليها و راحت رحمة قالتلها سبيلي نفسك خالص بقي و هكملك الطقم كله هم اصلا كانوا جايبين ليها الطقم ده كله قالتها ماشي راحت خدتها الاودة تاني و طلعت قميص ابيض قالتلها ده علي الجيبا هيبقي تحفة ماما كانت جابته و طلع كبير عليا اوي قيسيه عليكي كدا قالتلها كدا كتير قالتلها بس ايه الهبل ده مفيش بينا الكلام ده يلا قالتلها طيب اطلعلي علشان اغير قالتلها لا بقي ما خلاص فوكي بقي ايه المشكلة مش قادرة اطلع تاني يلا و هودي وشي الناحيا التانية قامت مريم قلعت التيشرت الكانت لابساه و كانت لابسا سنتيان اسود و بزازها بيضة طالعا منه شكلهم يجنن راحت لبست القميص و رحمة كل شويا تبوس علي بزازها و قامت لابسا القميص و الزراير قفلت بالعافيه كان ضيق و ماسك علي بزازها اوي قامت رحمة لفت قالتلها ايه الجمال دي يا بت يخربيتك ده انتي مزه اوي اتسكفت مريم و راحت رحمة حضنتها قالتها انا بحبك اوي تعالي شوفي نفسك في المرايا راحت مريم كان شكلها سكسي اوي في الطقم ده و راحت رحمة قالتها خليكي زي ما انتي و قامت جابتلها جزمة بكعب حمرا قالتلها دي بتاعت ماما البسيها علي الطقم ده كدا لبستها و الكعب خله طيزها تترفع اكتر بقت شكلها لبوة اوي اوي و قامت رحمة جابت موبايلها و قعدت تصورها و مريم بتقولها لا بلاش علشان الصور محدش يشوفها قالتها متخافيش انا همسحها علي طول علشان تشوفي نفسك بس و قالتلها اتمشي كدا و فضلت وراها تصورها و تصور فيديو لطيزها و هي بتتهز و ام بوده كانت هاجت و سخنت اوي قالتلي انا هقوم انا خليك انتا و كان رحمة و مريم دخلو الاودة بتاعت رحمة قامت ام بوده كأنها لسا جيا من برا و كانت مريم ليا لابسا الطقم دخلت من باب الشقة و قامت ملقتهمش في الصالة راحت ندهت علي رحمة قالتلها احنا هنا يا ماما مريم اتكسفت و قامت حاولت تلبس اي حاجة لكن كانت ام بوده دخلت عليهم و هي لسا لابسا الجيبا قالتلها ايه يا مريومه الجمال ده حلو اوي اللبس دي عليكي انتي كنتي كدا في الجامعة ولا ايه راحت رحمة قالتلها لا يا ماما ده انا كان من اللبس الاشتريناه امبارح طلع حلو اوي علي مريم و مريم واقفا مكسوفة اوي و بتحاول تنزل الجيبه راحت ام بوده قالتلها مالك يا مريومه مكسوفة مني ولا ايه انا زي ماما يا حبيبتي انتي حلوة اوي اللبس خلاكي حلوة ده انا اجوزك لابني بقي و ضحكت و مريم مكسوفة لسا و ابتسمت كدا راحت ام بوده مسكت مريم من ايدها قالتلها تعالي اقعدي يا حبيبتي انتي انهردة برنسيسة روحي يا رحمة اعمللنا حاجة نشربها انا و مريم قعدت ام بوده جمب مريم قالتها انتي امورة اوي يا مريم و عايزه اكلمك في موضوع كدا قالتها خير يا طنط قالتلها ايه رايك في الواد عبدالرحمن ابني لو يتقدملك راحت مريم قالتلها انا مش بفكر في الموضوع ده دلوقتي خالص يا طنط انا لما اخلص جامعة الاول هفكر في الموضوع ده راحت قالتلها دي خطوبة بس دلوقتي و الجواز بعد الجامعة قالتلها مش عارفا يا طنط سبيني افكر قالتلها ياحبيبتي انتي حلوة و امورة و مش هنلاقي زيك ولا في جمالك ده ابدا انكسفت مريم و وشها احمر راحت ام بوده حطت ايدها علي فخدها قالتلها بتتكسفي مني انا زي ماما ر هبقي حماتك و ضحكوا هم الاتنين بعد كدا رحمة دخلت قالت مين الحمات مين قامت امها قالت عايزا اجوز مريم لاخوكي قالت يا بخته ده انا لو راجل كنت لتجوزتها من زمان قالت مريم اشمعنا ردت قالتلها انتي مش شايفا نفسك يا بتتي ده انتي جامده اوي ولا انتي رايك ايه يا ماما راحت ردت ام بوده قالت بصراحة انا لو راجل هتجوزك طبعا راحت مريم قالت للدرجادي انا هبتدي اتغر كدا و ضحكوا كلهم و بعد كدا مريم قامت غيرت هدومها و لبست لبسها العادي و هم ادوها الطقم كامل و شكرتهم و انا خرجتلهم كنت حاسس خلاص حلمي بيتحقق و فرحان و انا شايف انهم هيجانين عليها اوي قابلت رحمة بعدها بيومين قالتلي تعالي البيت علشان ماما عايزاك روحتلها لقيتها قاعدة مع بوده ابنها دخلت و سلمت عليهم بوده ده شبه جيستن بابر كدا يعني عيل طري شويا لقيت امه بتقولي انا قولت لبوده علي كل حاجة و هو موافق و فاهم كل حاجة راح هو قالي تعالي يا كريم نتكلم انا و انتا لوحدنا دخلنا الاودة انا و هو قالي ايه يا عم مخطوف كدا ليه ماما حكتلي علي كل حاجة و احنا هنتمتع كلنا مع بعض و كل الانتا عايزه هنعمله احنا هنبقي عائلة كلنا و انا هبقي جوز اختك الهتبقي لبوتنا الجديدة مع اختي و امي و صحابنا و هخلليك يا كريم تتمتع اخر متعة بيها و هي تستاهل كتير و قام طلع موبايله فرجني علي الصور و الفيديوهات بتاعت رحمة لما صورتها و هي لابسا الجيبا و القميص قالي شايف يا كوكي الطيز و الرجل عاملين ازاي شايف بيتهزوا ازاي دي هتمتع الجامعة كلها و الشارع هنا و في المواصلات مصر كلها هتتمتع بيها و انا ارتحت بصراحة و سخنت معاه في الكلام و قعدنا نتكلم لحد ما ام بوده دخلت قالت يلا اخرجوا علشان مريم جيا دلوقتي و هنعرف قالت ايه و وافقت ولا لا و شويا و هكلمكوا اقولكوا تعملوا ايه و قومنا و خرجنا انا و بوده و شويا و لقينا مريم جيا و دخلت علي جوا و ام بوده رحبت بيها جامد عن كل مرة و رحمة قالتلها مش قادرة انهردة تشرحيلي حاجة و خلينا قاعدين مع بعض كلنا كدا احلي و راحت ام بوده قالتلها قولتي ايه في الموضوع الاتكلمنا فيه يا مريومتي قالتلها مش عارفا يا طنط متلغبطة جامد قالتها يا حبيبتي طيب ما تتعرفوا علي بعض و تشوفي هتستريحوا لبعض ولا لا و محدش هيعرف حاجة كل حاجة سر بينا كلنا و اخرجوا و اعملوا الانتو عايزينو و لو استريحتي نتقدملك قالتلها ماشي قالتلها هكلمه يجي تتعرفوا علي بعض مريم اتكسفت شويا و راحت رحمة قالتلها متخافيش اخويا ده يجنن و هتحبيه اوي و انتي اي حد يحبك اصلا يا حبيبتي و ضحكت و قامت باستها و قعدت جمبها بعد كدا لقينا ام بوده بتكلمنا بتقول لبوده تعالي مريم هنا علشان تتعرفوا علي بعض راح قام بسرعة قالي انا رايح لاختك اللبوة هتعرف عليها و ضحك و مشي وصل بوده و دخل و هم قاعدين سلم علي مريم و هي كانت مكسوفة قامت ام بوده و رحمة قالتلهم نسيبكوا اوحدكوا بقي تاخدوا راحتكوا راح بوده قام قرب من مريم و هي وشها في الارض مكسوفة قعد يتكلم معاها و يقولها انه معجب بيها اوي و انه بيحبها من زمان و كلام كتير حب و رومانسية و قام ماسك ايدها و بايسها هي اتكسفت اوي بس الحركة عجبتها اوي و ابتسمت و اتكلمت و اتعرفوا علي بعض اكتر و خد رقمها و قالها علشان مش هنام ولا اصحي غير علي صوتك و قام باس ايدها تاني و قامت دخلت رحمة و امها نقول مبروك و خدتها بالحضن و وطبعا بتحسس علي جسمها و بعد كدا رحمة عملت نفس الكلام و مريم مشيت و كانت مبسوطة و كلموني جيت حكولي الحصل و راح قالي خلاص كدا بقت بتاعتنا اللبوة و انا اتبسطت اوي و قعدوا اسبوع بيتكلموا في الموبايل و هي كانت مبسوطة اوي و بعد اسبوع ابتدي الكلام يبقي في تحرر شويا زي هاتي بوسا و كدا لحد ما في يوم كلمني بوده قالي تعالي اسمعك الكلام ده و تسمع صوت اختك و هي ممحونة و انا بختارلها اللبس الهتنزل بيه معايا بكرة سمعت صوتها و اول مره اسمع صوتها كدا ممحونة اوي و صوتها سايح علي الاخر و قالها هتلبسي ايه بكرة و انتي خارجا معايا قالتله معرفش قالها طيب صوريلي اللبس العندك و صورتله كذا طقم و هو قالي تحب بكرة يتلعب في جسمها و هي لابسا ايه قولتله انا عايز الجيبا و القميص قالي احححح دي كدا هتتناك مش هيتلعب فيها بس قام كلم رحمة اخته قالها كريم عايز مريم تلبس الطقم الاحنا جايبينوا ليها قالت طيب سيبوني انا هتصرف و راحت كلمت مريم سلمت عليها و سئلتها هيخرجوا فين و هتلبس ايه و كدا و رحمة قالتلها هاتي الطقم و انزليلي شويا تحت نزلت مريم بالطقم في شنطة و دخلت لرحمة سلموا علي بعض و طبعا حسست علي جسمها و قالتلها ايه رايك هتلبسي ده بكرة و نعملها مفاجاه لبوده مريم قالتلها لا هلبس كدا ازاي في الشارع الناس هتقول عليا ايه قامت رحمة قالتلها هيقولوا شرموطة و ضحكت قالتلها لمي نفسك راحت رحمة قالتلها يا بنتي بقي اسمعي كلامي البسيه و البسي فوقيه عبايا و لما تطلعوا من المنطقة اقلعي العبايا بوده هيبقي مبسوط اوي مش انتي عايزاه يبقي مبسوط و كمان دي اول مرة تخرجوا مع بعض لازم تبقي حلوة علشان يحبك اكتر اسمعي كلامي يا مريومة مريم قعدت تفكر شويا كدا و قالتلها ماشي و احنا قاعدين انا و بوده في الاودة بنسمع الحوار كان بوده قالي تعالي جمبي لقيته مطلع زبه و بيتفرج علي فيديوهات مريم بالطقم ده و بيلعب في زبه و بيقولي دي هتتفشخ بكرة بالجيبا دي و شاف زبي هايج اوي قالي طلع زبك يا عم انتا مكسوف ولا ايه ده ازبار مصر كلها هتموت علي طيز اختك الهتبقي مراتي الشرموطة و قعدنا نتفرج عليها و نزلنا لبنا عليها و اتفقنا ان تاني يوم هي هتنزل في وقت الجامعة و هتاخد اللبس معاها و هتنزل تلبس عندهم و بوده هيقابلها عند محطة الاتوبيس و يخرجوا و انا هبقي ماشي وراها علشان اتفرج عليهم فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها تاني يوم نزلت مريم في معادها و دخلت غيرت و لبست الجيبا و القميص و الجزمة ام كعب عند رحمة و طبعا رحمة قعدت تعاكس فيها و يخربيت جسمك يا بت يا بخت اخويا هياخد كل ده لوحده و مريم كانت مش مكسوفة اوي زي اول مرة و غيرت قدام رحمة عادي و قامت رحمة وراها و لذقت فيها و قالتلها انتي بقيتي شرموطة و ضربتها علي طيزها و جريت قامت مريم جريت وراها و مسكتها علشان تضربها بهزار قامت رحمة عملت نفسها بتقع و مريم وقعت عليها بقت رحمة نايما علي بطنها علي السرير و مريم فوقيها سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك و مكنتش لسا قفلت السوستا بتاعت الجيبا كان الكلت بتاعها باين من ورا كله و كان بوده قايم يدخل الحمام سمع صوتهم بيضحكوا و الباب مش مقفول بيبص لقا مريم نايما علي رحمة و كلتها باين و الجييا مرفوعة قام فاتح موبايله و مصور بسرعة و كلمني قالي تعالي علي البيت بسرعة و قام دخل اتسحب من غير ما حد يحس بيهم و بقي واقف ورا مريم و راح مطلع زبه و مصور زبه فوق طيزها و دخله و راح قالهم بتعملوا ايه و هو بيضحك علشان يخضهم قامت مريم بسرعة اتخضت و رحمة قالتله اخس عليك يا بوده خضتنا و ضحكت و مريم نسيت خالص ان السوستا مفتوحة و قامت قعدت علي السرير نيج نهود قحبة و بقت طيزها خارجا من الجيبا من ورا قالتله ايه يا حبيبي انتا سرعتني و هي بتبتسم قالها قولت اعملكوا مفاجاه و ايه الحلاوة دي يا مريومتي انتي هتخرجي معايا كدا انتي جميلة اوي و قام بايس ايدها و قامت رحمة خرجت قالتلهم هدخل الحمام و كانوا هم الاتنين لوحدهم في الاودة كنت انا جيت و رحمة فتحتلي و دخلنا الاودة التانية و فتحنا الكاميرا نتفرج كانت مريم قاعدة و هو لازق فيها علي السرير و طيزها سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني طالعا من الجيبا و بيتكلموا و كل شويا يمسك ايدها و يحك فيها و رحمة جمبي بتقولي شوفت اللبوة سايبا طيزها ازاي بوده هيفشخها دلوقتي شويا و لقينا بوده بيقرب منها اكتر و بيقولها حاجة في ودنها و هي ضحكت و ودت وشها الناحية التانية قام هو شدها عليه وقام بايسها من خدها هي وشها احمر و كانت هتقوم قام شدها تاني وقعت علي حجره و الكلت باين كله هي خدت بالها و لسا هتقوم ولد ينيك امه في كسها المشعر قالها لا خليكي كدا شويا يا حبيبتي و حضنها من ورا و هي هاجت جامد فضلت قاعدة و هو مسكها و ضمها ليه جامد و باسها من رقبتها و هي ساحت خالص قام قالها لون الكلت الاحمر عليكي حلو اوي يا حبيبتي و هي ابتسمت قالها قومي و قام منيمها علي السرير و نام جمبها و و باسها من بوقها سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك و فضل يبوس فيها و هي مافيش مقاومة استسلمت و هو بيحسس علي جسمها و بيفك زراير القميص قالتله بس ممكن اختك تدخل علينا قالها متخافيش رحمة خرجت عند صحبتها و قام فكلها زراير القميص كله و بقت بزازها كلها قدامه و السنتيان احمر نفس لون الكلت هجم عليهم و فضل يبوس فيهم و يلحسهم و هي غمضت عينها و بقت في عالم تاني و و هو راح مقلعها القميص و السنتيان و بقي بيرضع في بزها اليمين و بيقفش في بزها الشمالنيك عروسة في ليلة و هي بتعض علي شفايفها و قام طالع فضل يلحس فيها لحد ما وصل لشفايفها و نام فوقيها و بقي يمص و ياكل شفايفها و لسانها و هي تجاوبت معاه و بقت تمسك راسه و تقربها اكتر منها و راح اتعدل و قومها شدلها الجيبا مرة واحدة بقت واقفا بالكلوت بس و كان داخل جوا فلقه طيزها علشان كبيرة و راك مسك طيزها قعد يلعب فيها و يحسس عليها و نيمها علي بطنها و بقت طيزها في وشو و قعد يلحس في طيزها و يشم فيها و يضربها عليها و هي كل دع مستسلمه ليه و نزل الكلت شويا و قالها انتي جسمك يجنن يا مريومتي و بقي يلحس في خرم طيزها الكان نضيف اوي و ضيق محدش لمسه قبل كدا و رحمة قامت قالتلي انا مش قادرة هدخل للشرموطة دي و قامت دخلت عليهم راحت مريم قامت بسرعة تغطي نفسها راحت رحمة قالتلها ايه يا لبوة بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها ده متخافيش يا شرموطة انا عارفا ان اخويا مش هيسيب الطيز دي كدا راح بوده عمل انه متفاجئ و قالها انتي ازاي تدخلي كدا قالتله عايزه اتمتع معاك اشمعنا انتا و راحت لمريم مسكتها من ايدها قالتلها متخافيش احنا هنتمتع كلنا مع بعض و في السر محدش هيعرف حاجة و قالتلها مخبيه كل الحلاوة دي منتا ليه و قامت واخدا شفايفها مص و بوس و مريم كانت هايجا و مولعا اتفاعلت معاها جامد و ناموا علي السرير يحضنوا بعض و يبوسوا بعض و قام بوده دخل يحضن في مريم و يلعب في طيزها و قامت رحمة قلعت هدومها سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا و بوده قلع بقوا التلاتة عريانين و في حضن بعض و قام مطلع زبه عند بوق مريم و خلاها تمص زبه كانت اول مرة مكنتش محترفة اوي راحت مريم مسكت راي مريم من شعرها و حشرتها في زب بوده و قعد ينيكها في بوقها و مريم ترضع بزازها لحد ما طلع زبه و نزل لبنه علي بزاز مريم و ناموا التلاتة في حضن بعض و مريم كانت مبسوطة اوي و قامت استحمت و لبست و راح بوده بعبصها و هي علي الباب و قالها هنجيلك نتقدم بليل و راحت واخداه بالحضن و قالتله بحبك يا بوده اوي و مشيت و دخلولي كنت قالع البنطلون و نزلت مرتين قالي ده انتا شكلك كنت مولع علي الاخر و دخلت رحمة قالها تعالي متعي كميو اخو مراتي و راحت نزلت مصت زبي و قامت كانت طيزها مفتوحة فشخت طيزها و كان بوده مبسوط اوي و ديوث بردو علي اخته و امه كمان لحد ما جبتهم في طيزها و روحت علشان اجهز علشان جايين يتقدموا لمريم بليل |
AuthorWrite something about yourself. No need to be fancy, just an overview. Archives
September 2020
Categories |